أفضل دكتور قرنية فى مصر

أفضل دكتور قرنية فى مصر

يعد الدكتور أحمد المعتصم إستشارى طب وجراحة العيون وأستاذ طب العيون فى كلية الطب بجامعة عين شمس هو أفضل دكتور قرنية في مصر فهو من أهم الأطباء المصريين المتميزين في مجال زراعة القرنية وعلاج القرنية المخروطية ويعتبره الكثيرون افضل دكتور لعلاج القرنية المخروطية في مصر وذلك نظرًا لخبرته الطويلة في المجال.

عملية زراعة القرنية الجزئية والكلية

عملية زراعة القرنية الجزئية والكلية


فيما مضي كانت مشاكل القرنية من أهم المعضلات الطبية التي يصعب إيجاد علاج لها عن طريق التدخل الجراحي أو الكيميائي، ووفقا للتحديثات الطبية التي قد تطورت بشكل لا يمكن مقارنته بالوقت الماضي، فقد أصبحت عملية زراعة القرنية واحدة من أهم التقنيات الطبية التي قدمت أفضل الحلول الممكنة للقضاء على إصابة القرنية، وهناك نوعان من عمليات زراعة القرنية هما عملية زراعة القرنية الجزئية والكلية

عملية زراعة القرنية الجزئية والكلية

تبعا للتطور الملحوظ في عالم الطب الحديث فإن عملية زراعة القرنية الجزئية والكلية تعد واحدة من أكثر التقنيات التي أثبتت فاعليتها في القضاء على عتمة القرنية التي قد أصاب بها أكبر عدد من الأشخاص حول العالم، وقد يري الأطباء أن هناك فروق واضحة بين عملية زرع القرنية الكلى والجزئي وذلك بحسب المعلومات التالية:

أسباب اللجوء إلى زراعة القرنية

يشير الأستاذ الدكتور أحمد المعتصم المتخصص في جراحات القرنية وتصحيح الإبصار والمياه البيضاء إلى أن السبب الرئيسي للجوء إلى إجراء عملية زراعة القرنية يكمن في الرغبة في إيجاد أفضل الحلول الطبية للقضاء على ضعف الرؤية التي يمكن أن يصاب بها الشخص إلى حد كبير وهذا ما يعرف من الناحية الطبية باسم (عتمة الرؤية).

وقد تحدث ذلك نتيجة زراعة العدسات الاصطناعية والتي قد تسبب في تلف الطبقة الداخلية للقرنية مما يودي إلى عتمة القرنية، هذا بالإضافة إلى إصابة القرنية ببعض الالتهابات، كما يمكن للعين أن تصاب بظاهرة الانحناء الغير طبيعي الذي لا يمكن علاجه عن طريق الأساليب العادية مثل استخدام العدسات أو النظارات، وبالتالي يمكن للطبيب المختص اللجوء إلى عملية زراعة القرنية الجزئية أو الكلية لما تتمتع بها من التقنيات الآتية:

أولاً: زراعة القرنية (رأب القرنية النافذ)

غالبا ما يضطر الدكتور أحمد المعتصم إلى اللجوء إلى الزراعة الكلية للقرنية والتي تعرف باسم (رأب القرنية النافذ) في حالة إذا ما كان المريض قد تمت إصابته بالقرنية المعتمة بشكل تام، وبالتالي فقد يري الطبيب أن عملية استرجاع البصر مرة أخرى لن يتم إلا في حالة تغير القرنية بالكامل.

ومن الناحية الطبية فإن القيام بالزراعة يتم من خلال الاستعانة بأحد المتبرعين، والجدير بالذكر أن استبدال القرنية بالتبرع قد يحتاج إلى بعض الوقت حتى يتمكن الطبيب من إيجاد الشخص المناسب للتبرع للحد من عملية رفض زراعة القرنية ولذلك فإن الأمر قد يحتاج إلى انتظار فترة من الزمن لتحقيق الغرض من الجراحة.

كيفية إجراء الزراعة الكلية للقرنية

  1. فور الدخول إلى غرفة العمليات يقوم الطبيب باستبدال القرنية التي قد أصيبت بالعتمة بأخرى سليمة والتي تتبع للمتبرع.
  2. يقوم الطبيب الجراح بإزالة القرص الدائري التابع للقرنية المستقبلة (المصابة) ووضع القرص الآخر التابع للقرنية المانحة (السليمة) المأخوذة من المتبرع.
  3. عند الانتهاء من عملية الاستبدال يحرص الطبيب على عمل خياطة بشكل كلي للقرنية المانحة في جميع الأماكن.
  4. تتكون خياطة القرنية من عدة غرز قد تصل إلى 7.5 ملم في بعض الأحيان.
  5. نظرا لصعوبة الجراحة فإن التخلص من الغرز لا يكون على المدى القريب حيث يمكن أن تتم إزالة الخيط بعد عام من إجراء العملية.

أهم الإجراءات بعد عملية الزراعة الكلية للقرنية

يحرص الدكتور أحمد المعتصم بعد الجراحة على حماية المريض من رفض القرنية الجديدة أو إصابتها بالعدوى، ولذلك فإن الطبيب يقدم للمريض أفضل سبل العناية عن طريق دواء يتم أخذه على المدى الطويل يتكون على شكل قطرات للعين، ويتم استخدام القطرة الطبية لمدة عام.

وينصح الطبيب بعد الجراحة بأن يتخذ المرضى كافة الطرق الممكنة لحماية العين، وذلك يرجع إلى أن شكل القرنية في أولى أيام العملية يتغير إلى حد كبير وتكون العين حساسة للغاية، كما ينصح الدكتور المعتصم بعدم ارتداء العدسات أو النظارات لمدة عام وهي المدة المخصصة للتعافي وتقييم الحالة حيث إن العين في تلك الفترة تكون ضعيفة للغاية، وفي المقابل يمكن الاستعانة بنظارات معينة لحماية العين.

ثانيا: زراعة القرنية الجزئية (رأب القرنية الجزئي)

نظرا لما يقدمه العصر الحديث من تطورات طبية فقد أصبحت زراعة القرنية الجزئية من أهم البدائل الممكنة التي يمكن للطبيب من خلالها استبدال الجزء المصاب في القرنية دون الحاجة إلى إزالتها بشكل كلي، هذا بالإضافة إلى أن ذلك النوع من الجراحات يتم من خلاله استخدام القرنية لأكثر من شخص مصاب، وتنقسم القرنية الجزئية إلى نوعين يمكن للطبيب الاختيار بينهم في التدخل الجراحي بحسب كل مريض:

1- زرع القرنية الصفيحي أو الأمامي ALK))

في تلك النوعية من الجراحات يلجا الدكتور أحمد المعتصم إلى بعض الخيارات المتعددة التي يمكن من خلالها الوصول إلى أفضل نتيجة، حيث يقوم الجراح المختص بالتخلص من النسيج الذي قد تعرض للتلف والذي يقع بين الطبقات الأمامية، وذلك دون المساس بطبقة البطانة الخلفية، ويمكن القيام بتلك الجراحة باستخدام إحدى الطرق التالية:

  • رأب القرنية الأمامي السطحي (SALK): يراعي في تلك الطريقة عدم حدوث أي تغير في السدى والبطانة فلا يتم استبدالهم مطلقا، فقط يقوم الطبيب بتغيير مقدمة القرنية وهذا ما يشير إليه الاسم العلمي لتلك الطريقة.
  • رأب القرنية الأمامي العميق (DALK): غالب ما يضطر الطبيب اللجوء إلى تلك الطريقة في حالة اذا ما رأى بأن هناك تلفا واضحا في النسيج على عمق معين، حيث تتم الاستعانة بتلك الطريقة للوصول إلى الطبقات الأكثر عمقا وفقا لما يشار اليه المصطلح الطبي.

2- زرع القرنية البطاني (EK)

عَادَةٌ ما يتم اللجوء إلى تلك الطريقة من طرف الدكتور أحمد المعتصم في حالة معاينة مقدار الإصابة والتحقق من مدى تطورها، وبالتالي وفي حالة وجود ضرر كبير تتم الاستعانة بها، وعلي غرار النوع الأول في تلك الجراحة يمكن الاعتماد عليها عن طريق طريقتين يتم الاختيار بينهم بحسب حالة المريض وهما على النحو التالي:

نزع غشاء ديسيميت (DSEK): للقيام بتلك الجراحة يقوم الطبيب باستبدال ثلث القرنية من خلال الاستعانة بالنسيج السليم الذي قد تم اختياره من المتبرع، وفي هذه الحالة تتم إزالة المنطقة المصابة من البطانة مع طبقة من غشاء ديسيميت، بالإضافة إلى أن النسيج الخارجي يظل كما هو دون مساس.

استخدام غشاء ديسيميت (DSEK 2): تتم استخدام جزء أرق من النسيج ليتم زرع البطانة وغشاء ديسيميت، وذلك بعد أخذ النسيج من المتبرع، وتتطلب تلك الجراحة إلى طبيب ذي خبرة عالية نظرا لدقة العملية.

أهم الإجراءات بعد عملية الزراعة الجزئية للقرنية

لضمان سلامة الجراحة يجب زيارة الدكتور أحمد المعتصم على المدى الطويل إلى أن يتم التعافي بشكل نهائي، ووفقا لما أشار إليه الطبيب يجب مراعاة حماية العين وعدم تعرضها إلى الإرهاق والابتعاد عن المؤثرات التي تسبب لها الضغط، هذا بالإضافة إلى ضرورة الحرص على عدم إصابة العين بأي نوع من أنواع العدوى.

كما يجب متابعة الطبيب بشكل مستمر لضمان عدم حدوث أي نوع من الالتهابات، هذا بالإضافة إلى ضرورة الحرص على فحص العين لضمان عدم وجود قرحات الإصابة بالمياه البيضاء، ويعتبر الأستاذ الدكتور أحمد المعتصم من أهم الأطباء المتخصصين في جراحات الليزك والمياه البيضاء والقرنية ومن أشهر الأطباء من أصحاب الخبرات الطبية الذي قد أسهم بشكل فعال في علاج الكثير من المرضى عن طريق زراعة القرنية باستخدام الأساليب المذكورة.

اقرأ المزيد:

عملية زراعة القرنية

علاج القرنية المخروطية

عملية زراعة العدسات لتصحيح النظر

عملية تثبيت القرنية المخروطية

تكلفة عملية تثبيت القرنية المخروطية


يتم تشخيص مرض القرنية بأنه من أحد الأمراض الشائعة والمتطورة بشكل تدريجي داخل العين، ويتم اكتشاف المرض على الفور عندما تبدأ القرنية في تغير شكلها لتصبح على شكل مخروطي غير منتظم، وتسمى تلك الظاهرة بمرض القرنية المخروطية التي ينتج عنه العديد من المشاكل المختلفة.

أسباب الإصابة بمرض القرنية المخروطية

تشير التقارير الطبية بأن الإصابة بمرض القرنية المخروطية لم يتم اكتشاف أسبابه إلى وقتنا هذا، ولقد أشارت بعض الآراء إلى أن هذا المرض يمكن أن يحدث نتيجة فرك العين بصورة مبالغ فيها، بينما تشير الآراء الأخرى إلى أن الظاهرة يمكن أن تحدث على أثر ارتداء العدسات اللاصقة لفترة طويلة، وأخيرا فإن هناك رأيا آخر يؤكد على أن المرض يمكن أن يحدث في حالة وجود عامل وراثي وما زالت الآراء مختلفة حول أسباب الإصابة.

أقراء أيضا:

اسباب القرنية المخروطية

تكلفة عملية تثبيت القرنية المخروطية

يعتمد احتساب سعر عملية القرنية على احتياجات ومتطلبات كل مريض، حيث يتم تحديد السعر بحسب معدل الإصابة ومدى تطورها، ووفقا لما هو مصرح به فإن سعر عملية القرنية المخروطية قد يتراوح ما بين 73878 إلى 110818 جنيها مصريا، وكلما ذاد مقدار معدل الاهتمام الطبي كلما كانت العملية سهلة وناجحة، ويتم احتساب السعر وفقا لوجود الأعراض التالية:

ما هي أعراض الإصابة بالقرنية المخروطية؟

  1. عدم إيضاح الرؤية.
  2. التعرض للإصابة بمشاكل في الرؤية خلال الليل.
  3. لا يمكن النظر للضوء بأي شكل من الأشكال وهذا ما يعرف باسم فرط الحساسية من الضوء أو رهاب الضوء.
  4. التسبب في إرهاق العين إلى حد كبير.
  5. تتعرض المنطقة المركزية إلى الإصابة بالترقيق مما يجعل القرنية رقيقة للغاية.

أفضل دكتور لعلاج القرنية المخروطية في مصر

يعتبر الدكتور أحمد المعتصم للعيون والليزك من أمهر الأطباء المتخصصين في اكتشاف وعلاج القرنية المخروطية، حيث إن من أهم عوامل نجاح تلك العملية هو الاعتماد على طبيب ذات خبرة عالية في ذلك المجال الحيوي الذي يعتبر من أهم المناطق الحساسة للشخص، ويتميز الطبيب المختص بتنفيذ الأمر على النحو التالي:

تحديد خيارات علاج القرنية

يحرص الدكتور أحمد المعتصم أولا وقبل كل شيء على فحص القرنية بشكل جيد لتشخيص الحالة، حيث يمكن استبدال فكرة جراحة القرنية المخروطية بعملية تركيب العدسات اللاصقة، وهذا الخيار لا يعد من العلاجات الفعالة إلى حد كبير، ولذلك فإن اللجوء إلى الجراحة قد يكون هو الحل الأمثل.

إجراء جراحة القرنية المخروطية

عند اتخاذ قرار الجراحة من طرف الدكتور أحمد المعتصم فإنه يعمل على تقديم شرح وافى وكافي للمرض عن تلك الجراحة، وقد يرجع السبب في ذلك إلى أن الجراحة قد تكون فعالة للغاية إلا أنها قد تحتوي على بعض التعقيدات، من أبرزها عدم قبول الطعوم المانحة، وتكون فترة التعافي أكبر.

أهم العلاجات البديلة لجراحة القرنية المخروطية

يقوم الدكتور أحمد المعتصم بترك خيار الجراحة للقرنية كحل أخير يمكن اللجوء إليه، حيث يعتمد طبيبنا المختص على تقديم أحدث العلاجات التالية:

علاج الربط المتقاطع للقرنية

يتم من خلال ذلك العلاج التحكم في الحد من تضخم المشكلة، كما يمكن اللجوء إليها للحد من انتشار المرض بسرعة فائقة.

تركيب الحلقات لعلاج القرنية

يمكن زراعة تلك الحلقات داخل القرنية عن طريق الليزر، حيث يقوم الدكتور أحمد المعتصم بزرع حلقتين بشكل نصف دائري ذات سمك متغير، وتلك العملية يمكن للقرنية أن تتحملها ولا يمكنها رفضها، ومن أهم مميزات تلك الجراحة هي أنها تعمل علي تسطيح القرنية لمنح الرؤية بشكل أفضل.

أقراء أيضا:

متى يستقر النظر بعد عملية الليزك؟

بحث-عن-القرنية-المخروطية

اسباب القرنية المخروطية


اسباب القرنية المخروطية

مرض القرنية المخروطية هو حالة طبية تؤثر على شكل القرنية في العين، حيث تتحول القرنية من شكلها الطبيعي المستدير إلى شكل مخروطي. الأسباب الدقيقة للقرنية المخروطية ليست معروفة بدقة، ولكن يعتقد الأطباء أن هناك عوامل وراثية قد تلعب دورًا في تطور هذه الحالة. ومن الممكن أن يكون هناك عوامل بيئية وجينية تؤثر على تطور المرض. من بين العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بمرض القرنية المخروطية:

ما هي اسباب ضعف القرنية؟

ضعف القرنية، المعروف أيضًا بـ “كيراتوكونوس”، هو حالة تؤثر على شكل القرنية وتجعلها أقل قوة وأقل قدرة على تحمل الضغط. يمكن أن تكون أسباب ضعف القرنية متعددة وتشمل:

  1. العوامل الوراثية: قد يكون للعوامل الوراثية دور في تطوير ضعف القرنية. إذا كان أحد الأشخاص في العائلة مصابًا بكيراتوكونوس، فإن هناك احتمالًا أكبر لأن يكون لديهم المرض أيضًا.
  2. الاحتكام للتدخين: تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يدخنون قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بكيراتوكونوس.
  3. التداخل مع حساسيات العيون: الأشخاص الذين يعانون من حساسية العيون قد يكونون أكثر عرضة لتطور ضعف القرنية.
  4. التداخل مع الاحتكام للتدخين: الأشخاص الذين يحتكمون للتدخين بانتظام قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بكيراتوكونوس.
  5. الاحتكام للاستخدام الطويل للحواسيب والأجهزة الإلكترونية: قد يزيد استخدام الحواسيب والهواتف الذكية لفترات طويلة من الزمن من خطر الإصابة بضعف القرنية.
  6. الحصول على إصابة في العين: الإصابات التي تؤثر على القرنية يمكن أن تزيد من احتمالية تطور ضعف القرنية.
  7. التغيرات الهرمونية: بعض التغيرات الهرمونية في الجسم يمكن أن تؤثر على صحة العيون ورؤيتها.
  8. استخدام العدسات اللاصقة بشكل غير صحيح: استخدام العدسات اللاصقة بشكل غير صحيح أو تجاوز الفترة الزمنية المحددة لاستبدالها يمكن أن يؤدي إلى تلف القرنية وزيادة خطر ضعفها.

من المهم أن يقوم الأشخاص الذين يعانون من أعراض تشير إلى مشاكل بالرؤية بزيارة طبيب العيون للفحص والتقييم الدوري، خاصة إذا كان لديهم تاريخ عائلي للقرنية المخروطية. هذا يمكن أن يساعد في الكشف المبكر عن المشكلة واتخاذ الإجراءات اللازمة للمحافظة على صحة العيون.

طرق علاج القرنية المخروطية

علاج القرنية المخروطية يعتمد على خطورة الحالة والأعراض التي يعاني منها المريض. في الحالات الطفيفة إلى المتوسطة، يمكن التعامل مع القرنية المخروطية من خلال النظارات أو العدسات اللاصقة التي تساعد في تصحيح الرؤية. ومع ذلك، في حالات القرنية المخروطية الشديدة أو الحالات التي لا تستجيب للعدسات اللاصقة، قد يتعين اللجوء إلى العلاجات التالية:

  1. حلقات القرنية (Intacs): هي حلقات رقيقة يتم زرعها في القرنية لتغيير شكلها وتحسين الرؤية. تُستخدم هذه الحلقات في الحالات البسيطة حتى المتوسطة.
  2. Cross-Linking (Vitamin B2/CXL): هو إجراء يشمل استخدام فيتامين بي 2 (Riboflavin) والأشعة فوق البنفسجية لتقوية القرنية ومنع تطور المرض. هذا الإجراء يمكن أن يكون مفيدًا في وقف تقدم القرنية المخروطية.
  3. زراعة القرنية (Corneal Transplantation): في حالات القرنية المخروطية الشديدة، حيث لا تستجيب لأي نوع من العلاجات الأخرى، يمكن أن يكون الحلا الوحيد زراعة جزء من القرنية أو حتى زراعة القرنية بأكملها.
  4. عدسات الاتصال الصلبة (Rigid Gas Permeable lenses): في بعض الحالات، يمكن أن توفر هذه العدسات اللاصقة تصحيحًا جيدًا للرؤية في حالات القرنية المخروطية.
  5. العدسات الصلبة القابلة للتكيف (Hybrid Lenses): هي عدسات لاصقة تجمع بين الجزء الصلب والناعم لتحقيق توازن بين الراحة والرؤية الواضحة.
  6. العدسات اللاصقة المخصصة (Scleral Lenses): هذه العدسات تغطي الجزء الأمامي من العين بأكمله وتساعد في تحسين الرؤية للأشخاص الذين يعانون من القرنية المخروطية الشديدة.

طرق الوقاية من القرنية المخروطية

القرنية المخروطية هي حالة طبية تحدث نتيجة لتشوه في شكل القرنية، وعلى الرغم من أن الأسباب الدقيقة للمرض ليست معروفة بشكل كامل، فإن هناك بعض الاحتياطات والإجراءات التي يمكن اتخاذها للحد من خطر الإصابة بالقرنية المخروطية:

  1. الفحص الدوري للعيون: يجب على الأشخاص الذين يعانون من تغيرات في رؤيتهم أو لديهم تاريخ عائلي للقرنية المخروطية أو أي مشاكل بالرؤية أن يجروا فحوصات للعيون بانتظام.
  2. تجنب الاحتكام للتدخين: هناك دراسات تشير إلى أن الأشخاص الذين يدخنون قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالقرنية المخروطية، لذا يفضل تجنب التدخين.
  3. استخدام الكمبيوتر والأجهزة الإلكترونية بحذر: احرص على أخذ استراحات منتظمة أثناء استخدام الحواسيب والهواتف الذكية واحرص على وجود إضاءة جيدة للحد من إجهاد العيون.
  4. الحفاظ على وزن صحي: الحفاظ على وزن صحي من خلال ممارسة الرياضة المنتظمة والتغذية المتوازنة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالأمراض الجسدية والعيونية.
  5. تجنب الإصابات العينية: ارتداء النظارات الواقية أو واقي العيون في حالة ممارسة الرياضات أو الأنشطة التي قد تؤدي إلى إصابات عينية.
  6. الحفاظ على السلامة العامة للعيون: تجنب تداول العدسات اللاصقة مع الآخرين، والتأكد من تنظيفها جيدًا وفقًا لإرشادات الاستخدام.
  7. الحصول على كمية كافية من النوم: النوم الجيد يساهم في صحة العيون وقد يقلل من خطر الإصابة بمشاكل بصرية.

أفضل دكتور لعلاج القرنية المخروطية فى مصر

العناية بصحة العيون هي أمر بالغ الأهمية، وعندما يتعلق الأمر بحالات معقدة مثل القرنية المخروطية، فإن البحث عن أفضل طبيب يمكن أن يحدث فارقًا كبيرًا في جودة الرعاية والعلاج. في مصر، يُعَدّ الدكتور أحمد المعتصم للعيون والليزك واحدًا من أفضل الأطباء المتخصصين في مجال علاج القرنية المخروطية، وهنا سنلقي نظرة عن كثب على سبب هذه السمعة المرموقة.

الخبرة والمهنية:
الدكتور أحمد المعتصم يمتلك سجل حافل من الخبرة والمهنية في مجال طب وجراحة العيون. قد قاد عدة عمليات جراحية ناجحة لمئات المرضى، مما يؤكد على مهارته واستمرارية تفوقه في هذا المجال.

التقنية والابتكار:
يستخدم الدكتور أحمد المعتصم أحدث التقنيات والأجهزة الطبية المتطورة لتشخيص وعلاج حالات القرنية المخروطية. يسعى دائمًا للاستمرار في التعلم والتحديث بأحدث الابتكارات في مجال علم العيون لضمان تقديم أفضل الحلول الطبية لمرضاه.

الرعاية والاهتمام بالمريض:
يتميز الدكتور أحمد المعتصم برعايته الشخصية والاهتمام بمرضاه. يفهم تمامًا التأثيرات النفسية والعاطفية لمشاكل الرؤية، ويقدم الدعم والمساعدة للمرضى خلال رحلتهم العلاجية.

الإشراف الطبي الدائم:
يُعَدّ الإشراف الدائم على الحالة الصحية للمريض جزءًا لا يتجزأ من الممارسة الطبية للدكتور أحمد المعتصم. يقوم بمتابعة حالة المريض بدقة ويعدل الخطة العلاجية وفقًا لاحتياجاتهم.

مركزية الموقع:
يقع مركز عيون المستقبل للجراحة والليزك، حيث يعمل الدكتور أحمد المعتصم، في موقع مركزي في مصر، مما يجعله متاحًا ومريحًا للمرضى من جميع أنحاء البلاد.

في النهاية، يُعَدّ الدكتور أحمد المعتصم للعيون والليزك خيارًا استثنائيًا للمرضى الذين يبحثون عن الرعاية الطبية الرائعة والخدمة الاحترافية في علاج القرنية المخروطية. تفرد خبرته واهتمامه بالمريض يجعله خيارًا موثوقًا وموثوقًا به لمن يبحثون عن أفضل النتائج في رعاية العيون والليزك.

271494451_5008197889225109_3037131197904128371_n

ما هى عملية الفيمتورينج ومميزاتها لعلاج القرنية المخروطية؟

عملية Femtoring هي إحدى الطرق الحديثة المستخدمة لعلاج القرنية المخروطية. وهي تقنية جراحية تستخدم لتصحيح شكل القرنية الغير طبيعي في حالات القرنية المخروطية. وتهدف إلى تحسين رؤية المريض وتقليل أعراض هذه الحالة.

تتضمن العملية إجراء بعض الخطوات التالية:

  • يتم استخدام جهاز Femtosecond laser لإجراء ثقوب دقيقة في القرنية.
  • يتم وضع حلقات صغيرة (Rings) داخل هذه الثقوب في القرنية، والتي تقوم بتشكيل شكل القرنية لتصحيحها.
  • بعد ذلك يتم إزالة الحلقات ويتم تقوية القرنية بوضع غرز بلاستيكية خارج القرنية.

تعتبر عملية Femtoring فعالة وآمنة ولكن يجب أن يتم تقييم كل حالة على حدة وباستشارة طبيب متخصص لتحديد ما إذا كانت هذه العملية مناسبة للمريض أم لا. كما أنه يمكن أن تواجه بعض المخاطر المحتملة مثل التهابات العين وجفاف العين وتغير في حالة الرؤية، ولذلك يجب التحدث مع الطبيب عن المخاطر والفوائد المرتبطة بهذه العملية قبل القرار بالخضوع لها.

عوامل نجاح عملية الفيمتورينج

يعتمد النجاح الكلي لعملية الفيمتورينج على عدة عوامل، مثل خبرة الجراح والحالة الشخصية للمريض ومدى تقدم القرنية المخروطية وشدتها. ومن المميزات الرئيسية لهذه العملية:

  • تقليل الحاجة لاستخدام النظارات أو العدسات اللاصقة.
  • تحسين الرؤية وتقليل الأعراض المرتبطة بالقرنية المخروطية، مثل الحساسية للضوء والتشوش والتشوهات في الرؤية.
  • العملية غير جراحية ولا تتطلب قطع القرنية، مما يقلل من مخاطر العملية ويساعد في الانتعاش السريع.

ومع ذلك، فإنه يجب التأكد من أن المريض مناسب للعملية، وأنه قد تم تقييم حالته بشكل دقيق قبل اتخاذ قرار الخضوع للعملية. كما يجب أن يكون المريض على علم بالمخاطر والآثار الجانبية المحتملة للعملية وأن يتبع التعليمات اللازمة للرعاية اللازمة بعد العملية لتحقيق أفضل النتائج.

مميزات عملية الفيمتورينج

بالإضافة إلى ذلك، يمكن لعملية Femtoring أن تساعد في تحسين جودة الحياة للمرضى الذين يعانون من القرنية المخروطية الشديدة، وخاصةً في الحالات التي يكون فيها القرنية غير صالحة للزراعة. ومن الممكن أيضًا استخدام العملية كطريقة لتصحيح الأخطاء الانكسارية، مثل القصر أو الطول البعيد.

وعلى الرغم من أن عملية Femtoring قد تكون فعالة في معالجة القرنية المخروطية، إلا أنه يجب تذكر أنها ليست الخيار الوحيد المتاح وقد تكون هناك بدائل أخرى مثل الليزك والعدسات الداخلية والتصحيح البصري بالليزر الموجه الطبقي (PRK) وغيرها. لذلك يجب على المريض الاستشارة بشأن أفضل الخيارات المتاحة لحالته مع طبيب العيون المختص.

عيوب عملية الفيمتورينج

بشكل عام، فإن عملية Femtoring تعتبر إجراءً آمنًا وفعالًا في معالجة القرنية المخروطية، ولكن يجب تذكر أنها ليست مناسبة لجميع الحالات. قد يكون هناك بعض الآثار الجانبية المحتملة للعملية، مثل الشعور بالحكة أو الألم المؤقت في العين أو زيادة الحساسية للضوء، ولكن تلك الآثار الجانبية عادة ما تكون طفيفة ومؤقتة.

من الضروري الالتزام بتعليمات الرعاية اللازمة بعد العملية، والتي قد تتضمن استخدام قطرات العين والمضادات الحيوية لمنع العدوى، وتجنب الرياضة الشاقة والتعرض المباشر للضوء الشديد لفترة من الوقت بعد العملية. يجب أيضًا العودة للفحوصات اللازمة بعد العملية للتحقق من نجاح العملية ومتابعة تقدم العلاج.

افضل دكتور لعلاج القرنية المخروطية هو الدكتور احمد المعتصم

يتميز علاج القرنية المخروطية بالتحديات الكبيرة التي يواجهها المرضى. والتي تتطلب خبرة ومهارة واسعة من قبل الأطباء المتخصصين في هذا المجال. ومن بين الأطباء الذين يعتبرون خبراء في علاج القرنية المخروطية، يتميز الدكتور أحمد المعتصم بمهارة وخبرة واسعة في هذا المجال.

يتمتع الدكتور أحمد المعتصم بالعديد من الشهادات والتدريبات المتخصصة في علاج القرنية المخروطية وجراحة العين بشكل عام. ولديه سمعة جيدة في مجال علاج القرنية المخروطية. كما أن لديه القدرة على تقييم الحالات بشكل دقيق ووضع خطط علاجية شاملة وفقًا لحالة المريض. وذلك بتوفير خيارات متعددة للمرضى. بما في ذلك العلاج الدوائي والجراحي المختلف.

وبالإضافة إلى ذلك، يتميز الدكتور أحمد المعتصم بالتكنولوجيا الحديثة والمعدات الطبية الأكثر تطورًا في علاج القرنية المخروطية، مما يساعد في توفير النتائج الأكثر فعالية وأمانًا للمرضى. ويعمل الدكتور أحمد المعتصم في عيادة مجهزة بالكامل لتلبية احتياجات المرضى بكل الطرق الممكنة، بدءًا من التشخيص الدقيق والتقييم إلى العلاج الفعال والتتبع المنتظم.

ومن الجدير بالذكر أن الدكتور أحمد المعتصم ليس فقط خبيرًا في علاج القرنية المخروطية. بل أيضًا في علاج العديد من الحالات العينية الأخرى، مما يؤكد مهاراته وخبرته في مجال جراحة العين بشكل عام.

ملخص

وفي النهاية، يجب على المرضى الذين يعانون من القرنية المخروطية البحث عن أطباء ذوي خبرة في هذا المجال والذين يتمتعون بسمعة جيدة وتكنولوجيا حديثة لتوفير أفضل نتائج العلاج. وبناءً على الخبرة الواسعة للدكتور أحمد المعتصم في علاج القرنية المخروطية، يعد واحدًا من أفضل الأطباء في هذا المجال.

ومن الجدير بالذكر أنه بالإضافة إلى تخصصه في علاج القرنية المخروطية، يقدم الدكتور أحمد المعتصم خدمات جراحة العين الأخرى. بما في ذلك جراحة الليزك وزراعة العدسات وعلاج الجفاف العيني وغيرها. ويتميز بدكتور أحمد المعتصم بمستوى عالٍ من الاهتمام بمرضاه، والاستماع إلى احتياجاتهم وتوفير أفضل الخيارات لهم.

وفي النهاية، إذا كنت تعاني من مشاكل في القرنية المخروطية أو أي حالة أخرى في العين. يجب عليك البحث عن أطباء ذوي خبرة وسمعة جيدة وتكنولوجيا حديثة لضمان توفير أفضل نتائج العلاج. ومن بين الأطباء المتخصصين في هذا المجال، يعتبر الدكتور أحمد المعتصم واحدًا من أفضل الخيارات المتاحة.

intravitreal-inj-intro-image

حقن العين لعلاج الإرتشاح

تطول قائمة أمراض الشبكية و تترأس حالة ارتشاح العين أو ما يسمى بارتشاح الشبكية القائمة كأكثر المشاكل خطورةً في الشبكية خصوصاً و في العين عموماً،تُعرف حقن العين لعلاج الإرتشاح أو حقن الشبكية على أنها الوسيلة العلاجية الأمثل لحالة ارتشاح الشبكية،